قال ابن قدامة رحمه الله في كتاب المناظرة في القرآن ص35 : ولا نعرف في أهل البدع طائفة (يكتمون) مقالتهم ولا يتجاسرون على إظهارها إلا الزنادقة و(الأشعرية) ا.هــ
قال الإمام ابن عبد البر رحمه الله "قول الإمام مالك لا تجوز شهادة أهل البدع و أهل الأهواء . أهل الأهواء عند مالك و سائر أصحابنا هم أهل الكلام ، فكل متكلم فهو من أهل الأهواء و البدع أشعرياً كان أو غير أشعري و لا تقبل له شهادة في الإسلام أبداً و يهجر و يؤدّب على بدعته فإن تمادى عليها استتيب ". (جامع بيان العلم و فضله 2/96)ا.هـ (اترك تعليق)
هل تريد أن يُبارَك لك في علمك ؟ وتنصر ( السُنة وأهلها؟ ) من بركة العلم عزو كل قول إلى قائله
▼
17 مايو، 2009
توبة ابن رشد والآمدي والغزالي - سفر الحوالي
توبة ابن رشد والآمدي والغزالي
من سلسلة : الرؤية والتأويل من مجموعة: شرح العقيدة الطحاوية سفر بن عبد الرحمن الحوالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق