هل تريد أن يُبارَك لك في علمك ؟ وتنصر ( السُنة وأهلها؟ ) من بركة العلم عزو كل قول إلى قائله

16 يناير، 2011

منهج اثبات حدوث العالم وأدلته عند المعتزلة والاشاعرة

بسم الله الرحمن الرحيم

منهج اثبات حدوث العالم وأدلته عند المعتزلة والاشاعرة
حمل pdf

مستل من رسالة علمية قيمة ، تقع في أربعة مجلدات ، للأخ / منيف بن عايش العتيبي - حفظه الله - ، من جامعة أم القرى - كلية الدعوة وأصول الدين - قسم العقيدة - دكتوراة .

- الباب الثاني: منهج إثبات حدوث العالم؛ وأدلته....................... 374-472
- الفصل الأول: منهج إثبات حدوث العالم............................ 375-422
- المبحث الأول: منهج المعتزلة في إثبات حدوث العالم.................... 376-380
- تعريف الجوهر الفرد (الجزء الذي لا يتجزأ أو الذَّرَّة) عند أبي الهذيل العلاف........................ 377-378
- المبحث الثاني: منهج الأشاعرة في إثبات حدوث العالم.................. 381-395
- تعريف بعض المصطلحات الكلامية؛ مثل: العالم، القديم، المحدث، الجسم، الجوهر، الجوهر الفرد، العرض......................................... 384-387
- نظرية الجوهر الفرد (أو الجزء الذي لا يتجزأ) عند الأشاعرة............ 387-389
- دليل الحدوث (الجواهر، والأعراض) .................................. 390-395
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في منهج إثبات حدوث العالم............ 396-404
- المبحث الرابع: النقد......................................... ... 405-422

- نقد الجانب الأول: نظرية الجوهر الفرد؛ ودليل الجواهر والأعراض....... 405-414
- أولاً: نقد نظرية الجوهر الفرد......................................... 406-410
أ – الشكوك والشبه والإلزامات حول الجوهر الفرد....................... 406-410
ب – نقد بعض المسائل التي ترتبت على هذا المنهج....................... 410-414
- ثانياً: نقد الجانب الثاني؛ وهو: المقدمات التي قام عليها دليل الحدوث..... 415-422
- نقد المقدمة الأولى: القائلة بإثبات الأعراض........................... 415-416
- نقد المقدمة الثانية: القائلة بأن الأعراض حادثة......................... 416-417
- نقد المقدمة الثالثة: القائلة بأن الجواهر لا تخلو من الأعراض.............. 417
- نقد المقدمة الرابعة: القائلة: إن ما لا يخلو عن الحوادث – حادث........ 417-419
- نقد المقدمة الخامسة: القائلة باستحالة حوادث لا أول لها............... 419-422

- الفصل الثاني: أدلة حدوث العالم..................................... 423-472
- المبحث الأول: أدلة حدوث العالم عند المعتزلة......................... 424-427
- دليل الحدوث............................................ .......... 424
- الطريقة الأولى: الاستدلال بالأعراض على وجود الله –تعالى-........... 424
- الطريقة الثانية: الاستدلال بالأجسام على وجود الله –تعالى-............ 425-527
- المبحث الثاني: أدلة حدوث العالم عند الأشاعرة....................... 428-438
- المطلب الأول: دليل الحدوث (الجواهر والأعراض) .................... 429-434
- تمهيد............................................. .................. 430
- دليل الحدوث............................................ ........... 431-434
- المطلب الثاني: دليل الجواز............................................ 435-438
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في الأدلة على حدوث العالم............. 439-443

الجزء الثاني
- المبحث الرابع: نقد أدلة المعتزلة والأشاعرة على حدوث العالم........... 444-472
- المطلب الأول: نقد دليل الحدوث.................................... 445-463
- فساد زعم المتكلمين أن هذه الطريقة (دليل الحدوث) هي طريقة نبي الله إبراهيم – عليه السلام – في الاستدلال على وجود الخالق من ستة أوجه.... 457-462

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق