بسم الله الرحمن الرحيم
هذا موضوع مستقل وبداية للرد على العلمانية والليبرالية . سيكون متجدد غير ثابت إن شاء الله .
كيف تحاور عالمانياً و ليبرالياً للشيخ أبي فهر السلفى (أحمد سالم)
http://www.youtube.com/watch?v=AVhyGVK8TjE
لمن يشكو من حضر اليوتوب او يرغب في صوت دون صورة لسبب فني أو لان حجم ملف الصوت أقل حجما واسرع تحميلا من الفيديو فهذا الرابط له :
http://archive.org/details/ToolsOfDebatingWithSecularsAndLiberals
شهادة من شخصية اعلامية غير اسلامية بل من طائفة غير سنية :
"
يضحكني كثيراً بعض العلمانجيين أو مدعو العلمانية عندما يهاجمون الإسلاميين بحجة أنهم متطرفون، مع العلم أن العلمانجيين أكثر تطرفاً من عتاة الإسلاميين" ا.هـــ
فيصل القاسم - وقد عاشر الطرفين في برنامجه أمام وخلف الكواليس.
مجموعة من التغريدات المتميزة عن الليبرالية (منقول وغير مراجع)
للكاتب الجزائري : أنور مالك
هو الكاتب الجزائري والمراقب المستقيل من بعثة الجامعة العربية إلى سوريا
* الغرب يريد تخلف العالم الإسلامي وذلك بدعم الحركات الباطنية لإفساد الوجدان وتنشيط الليبرالية لتلويث العقول وصناعة أنظمة عميلة لتدمير المكاسب !
* الليبراليون العرب يعتقدون أنهم يصنعون لشعوبهم ثورة لكنهم في الحقيقة ومن فرط جهالة لا يدركون أن هدفهم الوحيد الذي لا يوجد سواه هو كشف العورة !
* لن يهنأ الليبراليون العرب حتى تباح الفاحشة بإسم الحرية ويحظر التدين لأجل مواطنة ويسمح بالكفر بحجة حقوق الإنسان وتغلق المساجد بزعم "الإرهاب" !
* ليبرالي ومناضل ضد العنصرية ومع حرية المرأة، هربت إبنته من بيته لأنه رفض علاقتها بشاب أسود، آخر قوله لي: "تبا لكل شيء لأن الأمر يتعلق بإبنتي !"
* مع ليبرالي أوروبي مررنا براهب كنيسة فأشاد به لسبب إحترامه دين أمته أما مع آخر عربي فمر علينا إمام مسجد فتمنى لو يحرق لحيته علنا دون سبب يذكر.
* كنت أرى بعض الليبراليين قد غرّر بهم ولكن من متابعتي لجدالهم أراهم يفندقون الزندقة ولا يشبههم سوى من يطالب بشرب السمّ ثم أكل لحم الأفعى دواء !
* ليس كل ليبرالي نيته معاداة الإسلام غير أن الليبرالية جاءت لتحارب الإسلام وتبيد قيمه ببلاد المسلمين وطبعا النوايا الحسنة أخطر في هذه الحالات !
* سألت ليبرالي عن الإسلام فوجدته لا يعرف سوى الحجاب والنقاب والمآذن وتعدد الزوجات وحد السرقة والزنا فقط فقلت له:أعرفه كاملا أولا ثم حاربه بعلم.
* ليبرالي عربي إلتقيته بمقر فضائية فأرادوا إكرامنا بمشروب، فرفضنا لأننا برمضان، لكنه إستدار نحوي وقال: هنا بالغرب أصوم لكن لا لن أصوم ببلدي أبدا!
سألت صاحبنا الليبرالي عن سبب صيامه أجاب: بالغرب مجتمعات متحضرة وعلمانية لا يضر الصيام عندهم لكن عندنا نريد تحريرهم من أغلال الدين التي تقيدهم .
* الليبراليون يخدمون الغرب بشعارات حقوق الإنسان نؤكد لهم أنه من حق أي دولة حظر ما يهدد قيمها الدينية لكن بآليات قانونية عادلة تحفظ كرامة البشر .
* الليبراليون يدّعون التنوير والظلمات التي تغرق بها أوطاننا بسبب ليبراليين أمثالهم حكموها وصار كل شيء بأيديهم حتى قطاع الأوقاف والشؤون الدينية .
* الليبراليون لا يهاجمون الشيعة ولا يتهمونهم بالطائفية والإرهاب رغم جرائمهم بالأحواز وسوريا وغيرهما لأنهم يشفون غليلهم في الطعن بالقرآن والسنة .
* لو بحث الليبراليون بتقدم الغرب لوجدوا أدمغة مسلمة تصنعه لكنهم سينكرونه ولن يدينوا أنظمة ليبرالية نفت أغلبهم بسبب تديّنهم وإلتزامهم بالمساجد !
* العقل والعاطفة والنقل ثلاثية تتوازن بها سفينة البشر، فإن طغت العاطفة تطرف وان طغى العقل ألحد وإن تجاوز النقل ضل والطغاة فقدوا كل شيء فهلكوا !
* الليبراليون لا تهمهم محاكمة منكر المحرقة وهي قصة قدسوها لا أصل لها بتلمودهم ويهيجون على سجن مرتد عن الإسلام بالرغم أن حكمه بالشرع هو القتل!
* ليبرالية قالت لي: مشكلتي أنني أدافع عن حرية المرأة كي تلبس وتعري جسمها كما تريد وحرة بعلاقاتها مع الرجال لكنني أحترق لما ينظر زوجي لغيري فقط .
* تاريخ الكنيسة ورهبانها بالغرب حالك السواد لذلك أنقذوا أنفسهم بالعلمانية وتاريخ المسجد ناصع البياض لو وجد بالكنائس ما سمعنا بالليبرالية مطلقا .
* لو كان العقل لا يحتاج للنقل ما وجدنا رسلا أو أنبياء ولو كان النقل يستغني عن العقل ما رأينا على وجه الأرض إنسانا والإسلام أفضل من وازن بينهما .
* تدمير الأمة ليس بإحتلال أوطانها فستتحرر يوما ولا بنهب ثرواتها لأنها ستسترجع حتما بل يجري بتفكيك قيمها الأخلاقية كما يخطط الليبراليون وغيرهم !
* ليبرالي عربي بأوروبا: ناصرت الحرية المطلقة للمرأة والنتيجة إبنتي تابعتني قضائيا وسأسجن لأنني ضربتها لما وجدتها في بيتي مع غريب بغرفة نومها !!
* الذين عرفت من الليبراليين عربا وعجما أغلبيتهم فشل زواجهم بسبب شعاراتهم عن حرية المرأة التي طبقتها زوجاتهم فلم يتحملوها لفطرة الغيرة البشرية !
* ينطلق إستهداف الناس في إسلامهم بشعارات الحرية البداية بالمشروع كحرية التعبير ويتدرج للملغوم كحرية المرأة بعدها يصل للمقصود وهو حرية التدين !
* أكبر قاسم مشترك بين الليبراليين والصفويين هو التشويه والطعن في علماء المسلمين لضرب مصداقيتهم بقلوب الناس حتى يخلو الطريق لهم لنشر عقائدهم!!
* الليبراليون العرب تجدهم بالغرب يشيدون بكل ما فيه ولو صدر من الكنيسة في حين لما يعودون للشرق يعادون كل شيء من المسجد ولو وافق إيديولوجياتهم!!
* لو كان الغرب يؤمن بالحريات الدينية كما يوحيها لليبراليين العرب ما طارد المظاهر الدينية الإسلامية كالخمار والمآذن وتغاضى عن مظاهره النصرانية!
* الليبراليون يتوارون بالحريات الدينية المطلقة لتبرير أعمالهم فيخلطون إكراه غير المسلمين على الإسلام وحقهم بممارسة شعائرهم مع الردة وأحكامها .
* ليبراليون يعيشون في الغرب بمساعدات البطالين ويطلقون جمعيات ومراكز دراسات لا تكلفهم غير مبلغ بخس للإعتماد وذلك لمخادعة شعوبنا بمكانة فارغة !
* الذين حرروا مواثيق حقوق الإنسان الدولية هم أنفسهم يضيقون على المسلمين بكل مكان ونحن عندما نفضح الحركات الهدامة لقيمنا نتهم بإنتهاك الحريات!!
* بالغرب تجد السلبيات والإيجابيات والعلمانيون العرب فتشوا في السلبيات عن النفايات ثم علبوها بعقولهم وأرادوا نقلها لأوطاننا بإسم التمدن والتطور .
* ليس كل داء علق بجسد أمتنا يعالج بالأدوية ففيها أمراض مزمنة لا تداوى إلا بالجراحة والبتر المستعجل أخطرها كثيرا الشيعة والليبرالية والعلمانية .
* دعاة حوار الأديان يجمعون بين من يعبد الله وآخر له ثلاثة وأنصار التقريب بين السنة والشيعة يودون الجمع بين من يقدس صحة القرآن مع مؤمن بتحريفه!
* الليبراليون في تناقض مستمر يتهجمون على تغريدات ومنهم من يحرفها ثم يدعون أنهم قناديل نور لأمة تتخبط في الظلمات وأنهم دعاة الحرية والديمقراطية.
* مهلا أيها اللادينيون إذا نجحتم في إجتثاث روح الإنسان ويبقى حيا أو نقل النبض من القلب للمعدة ستفلحون في تجريد البشر من الدين إلا بإعتناق آخر!
* المنشغلون بسياقة المرأة للسيارة بالسعودية أؤكد لو يباح سيطالبون بسياقة الدراجة ولو يتاح سيصرون على إباحة القبلات العلنية فمشروعهم أعمق بكثير .
* أنصح دعاة العلمانية بالعالم الإسلامي أن تكون لهم الجرأة لمرة واحدة ويعترفوا أنهم يحاربون الدين وشعاراتهم الأخرى مجرد غطاء لتفادي غضب الشعوب.
* لو أدرك الليبراليون سمعتهم لدى أغلب الشعوب لأنتحروا لكن العزاء المنجي لبعضهم أن أطروحاتهم التي ينادون غيرهم بها يرفضونها في بيوتهم لحقارتها !
* زرت علمانيا متطرفا بالمشفى فوجدته يقرأ القرآن ويناجي الله بالشفاء وكان قبلها يقول لي لا أؤمن إلا بالطب البشري فرد: غلبتني فطرة أنكرتها لسنوات .
* الليبراليون يحاربون الدين فقط بغطاء التنوير ولو كانت لهم الجرأة لأعلنوا مشروعهم الحقيقي ولا يتسترون وراء شعارات الحقوق والديمقراطية والحريات .
* عندما تسمع الذين يتباكون عبر الفضائيات عن المرأة المضطهدة في شرقنا تحسب إنسانيتهم لا مثيل لها وفي واقعهم يعاملون المرأة بحيوانية لا نظير لها .
* المرأة كانت موءودة وتباع بالأسواق فجاء الإسلام ليحررها وجعل الجنة تحت أقدام الأمهات والليبراليون هبوا بطقوس جديدة فقط لتجريدها من دين كرّمها .
* الليبراليون يطالبون بالديمقراطية ولما تجري إنتخابات نزيهة ينتصر فيها الإسلاميون إذا لم يتهمونهم بالتزوير فالشعوب جاهلة لم ترتق لفكرهم النير!
* الأغلبية الساحقة من مساجين الرأي هم من الإسلاميين لذلك دافع عنهم الليبراليون وصنعوا مجدهم بمآسيهم ولما حكموا حاربوهم وتمنوا لهم مرارة السجون.
* الليبراليون هم من حكموا العالم العربي وما جنينا منهم إلا الخراب في حين لو ينوي الترشح أحد المتدينين لحاربوه لأنه يهدد ديمقراطيتهم المزعومة!!
* العلمانيون يتشدقون بحقوق الإنسان كثيرا فيما يخص أمثالهم ومن إخلاصهم تحسبهم ليسوا بشرا ولكن إذا تعلق الأمر بالمتدينين يكونون كذلك فعلا وحقيقة.
* العلمانيون بالغرب أبعدوا الكنيسة لأن رهبانها حاربوا المدنية باللاهوت والعلمانيون بشرقنا حاربوا المسجد وفق المنطق نفسه بإبتداع لاهوتية مزعومة.
* أيها الليبراليون دعوا الناس في شرقنا تعيش بشرف تراه تاجا على رؤوس حرائرهم، في حين لا مكان للشرف بغربكم الذي دوختم رؤوسنا بنفاياته الفاسدة!!
* لما أقارن بين ليبرالية الغرب والشرق لا يعني إنتصاري لطرف بل همْ سواء لكنني أفضح المغلوب الذي إستعبده الغالب والعبد الذي يقتات من فضلات سادته.
* الليبراليون لا يريدون مطلقا الحرية للمرأة التي تستر جسدها كما يزعمون بل يريدون لأنفسهم الحرية المطلقة في إستباحة شرفها وشرف غيرهم كما يشتهون.
* بحثت عن الليبراليين بالغرب ولم أجد سوى العمل لتطوير أوطانهم وبحثت عنهم بالشرق فوجدتهم لا يغادرون بوابات المساجد حيث يتحرشون بالمتدينين فقط!!
* آمنت لفترة ببعض أطروحات الليبراليين وبالوقت نفسه كنت موقنا بوجوب إسقاط الأنظمة غير أنه كلما تصاعد يقيني قل إيماني فصارت الليبرالية صفرا الآن .
* الليبراليون بالشرق لا يمكن أن يستمر وجودهم دون الأنظمة فقد دعمهم الطغاة بحرص، ولسان المعارضة الذي يملأ أشداقهم أحيانا مجرد دور أنيط بهم فقط!
* الليبراليون بالغرب يساهمون في بناء أوطانهم وليس همهم الكنيسة أما الليبراليون بالشرق لا يهمهم إلا مطاردة الدين والمساجد حتى بأمور تنفع شعوبهم.
* يقتلون شبابنا بالمسخ وثقافة الإستسلام والإنسلاخ من الهوية وما تبقى منهم إذا تصدوا وثاروا لأجل الإصلاح يدفعون الطغاة لذبحهم حتى يرتاحوا منهم!
* في الخنادق لا يثبت إلا المخلصون أما المنافقون فسرعان ما ينكشف أمرهم لأن العمر واحد عندهم، أما في الفنادق فمن الصعب أن تميز الخبيث من الطيب !!
أنور مالك
من صفحته في تويتر @anwarmalek وهو حساب جدير في المتابعة
اعتراف ليبرالي :