الذي أراه اليوم وقد عاينته وعانيت منه لا سيما في البالتوك:
هو الاعانة الرافضية على فتح الدكاكين الاشعرية. وأن الأشاعرة على مدى أكثر من عشر سنوات تنسقون مع الرافضة ضدنا.
فقد تم ضبط العديد منهم وهم في غرف الرافضة والرافضة يمتدحونهم بل ويمنحونهم المشاركة في إدارة غرفهم والدخول فيها مشرفين.
وتم تسجيل العديد من كلمات الغزل والمدح بين حسن السقاف وبين الرافضة.
وضبطنا أحد الأشاعرة وهو يتودد للرافضة في غرفتهم ويعرض عليهم التكفل بتحطيم الوهابية وفضحهم.
وبعدها استطاع أن يفتح غرفة باسم صوت أهل السنة الأشاعرة.
ولا أعتقد أن صلاح الدين الأيوبي كان أشعريا بالمعنى الخاص. غاية ما أعتقده أنه من عوام الأشاعرة.
لأنه مزق ملك الفاطميين وأباد دولتهم.
أما أشاعرة اليوم فهم فساد الدين وقد بلغ المذهب الأشعري في عهدهم اليوم الى الحضيض من تقليد المعتزلة فيما يخالف مذهب شيخهم الاشعري. واعتماد التحريفات الاعتزالية باسم أبي الحسن الأشعري.
أما ما طلبه الأخ الكريم من طعن الكوثري في صلاح الدين فلم أطلع عليه وأرجو أن يتوجه بالسؤال إلى الشيخ سفر الحوالي.
جزاكم الله خيرا
تفضلوا بزيارة قناة القرون الاولى المفضلة FirstGenerations
0 comments:
إرسال تعليق