بسم الله
هذه محاولة لتفسير ظاهرة ترعرع الزندقة والخرافات في الفرقة الاشعرية ممثلة في الصوفية القبورية التي لا تجد مأوى الا تحت ظل العقيدة الاشعرية.
والمحاولة كانت تعليق على مقولة أشعرية أوردها الاخ الشرح الممتع جزاه الله خيرا وأحسن اليه.
لكم الحرية في النقد سلبا أو ايجابا ..!!!
ذكرتني بنكتتهم هذه اخي جزاك الله خيرا وذكّرك بالخير
هل تعلم أن العقيدة التي ولدت هذه النكتة هي السبب وراء تفشي الصوفية في الفرقة الاشعرية و استفحال عضال الخرافات والشركيات الصوفية القبورية فيها!
السبب انهم دائما يختبئون وراء الاحتجاج بقدرة الله تعالى .. لو كانت المسألة مسألة قدرة فالله يستطيع أن يجعل الاعمى يرى برجليه لا بعينيه . لكنه سوء استدلال مرجعه التّورّط.
ليست المسألة هكذا .. ليست المسألة قدرة الله أصلا .
المسألة هل يرى الاعمى ؟ لا .. لا يرى.
طيب هل الله قادر على أن يجعل الاعمى يرى ؟
نعم الله قادر.
طيب هل اصبح الاعمى يرى؟ لا أبدا .. لان الاعمى لا يرى .
طيب كيف تقول أن الاعمى يرى ! ؟
لم أقل ذلك .. فالله "جعله" يرى. ولو أراد لجعله يشم من عينيه ويرى من انفه ويتكلم من رجليه ويبول من أذنيه !!!
الان: هل الانسان يتكلم من رجليه ؟ لا .
هل الانسان يشم من عينيه ؟ لا
هل الانسان يرى من أنفه ؟ لا
ان شاء الله اتضحت المسألة وظهر فساد استدلالهم واختبائهم خلف الاحتجاج بقدرة الله تعالى.
هذا والله أعلم
المصدر: عقيدة الاشاعرة تدعو الى الخرافات .. نظرية
هذه محاولة لتفسير ظاهرة ترعرع الزندقة والخرافات في الفرقة الاشعرية ممثلة في الصوفية القبورية التي لا تجد مأوى الا تحت ظل العقيدة الاشعرية.
والمحاولة كانت تعليق على مقولة أشعرية أوردها الاخ الشرح الممتع جزاه الله خيرا وأحسن اليه.
لكم الحرية في النقد سلبا أو ايجابا ..!!!
اقتباس:
الموضوع سهل يتهم الرسول صلى الله عليه وسلم ويقال أختلاف في فهم النصوص ردوا أو أصمتوا هذا لازم كلامكم أيها الاشاعرة وكما قال قائلكم يمكن لإعمى الصين أن يرى بقة الاندلس ,,الحمد لله |
اقتباس:
وكما قال قائلكم يمكن لإعمى الصين أن يرى بقة الاندلس ,,الحمد لله |
هل تعلم أن العقيدة التي ولدت هذه النكتة هي السبب وراء تفشي الصوفية في الفرقة الاشعرية و استفحال عضال الخرافات والشركيات الصوفية القبورية فيها!
السبب انهم دائما يختبئون وراء الاحتجاج بقدرة الله تعالى .. لو كانت المسألة مسألة قدرة فالله يستطيع أن يجعل الاعمى يرى برجليه لا بعينيه . لكنه سوء استدلال مرجعه التّورّط.
ليست المسألة هكذا .. ليست المسألة قدرة الله أصلا .
المسألة هل يرى الاعمى ؟ لا .. لا يرى.
طيب هل الله قادر على أن يجعل الاعمى يرى ؟
نعم الله قادر.
طيب هل اصبح الاعمى يرى؟ لا أبدا .. لان الاعمى لا يرى .
طيب كيف تقول أن الاعمى يرى ! ؟
لم أقل ذلك .. فالله "جعله" يرى. ولو أراد لجعله يشم من عينيه ويرى من انفه ويتكلم من رجليه ويبول من أذنيه !!!
الان: هل الانسان يتكلم من رجليه ؟ لا .
هل الانسان يشم من عينيه ؟ لا
هل الانسان يرى من أنفه ؟ لا
ان شاء الله اتضحت المسألة وظهر فساد استدلالهم واختبائهم خلف الاحتجاج بقدرة الله تعالى.
هذا والله أعلم
المصدر: عقيدة الاشاعرة تدعو الى الخرافات .. نظرية
وهذا موضوع له علاقة بما طرحناه في هذا الموضوع:
ورطة الأشعرية في تعليل "رؤية" رب البرية - للشيخ أبي عبد المعز
-----تفضلوا بزيارة قناة القرون الاولى المفضلة FirstGenerations
0 comments:
إرسال تعليق