لا دفاعاً عن الألباني فحسب ... بل دفاعاً عن السلفية
ردا على شبهات الاشعري المعتزلي المترفض : حسن السقاف
لا دفاعاً عن الألباني فحسب بل دفاعاً عن السلفية (الجزء الأول) (كتاب متميز و شامل يرد فيه على شبهات المبتدعة و المعتزلة و الجهمية التي جمعها حسن السقاف)
لا دفاعاً عن الألباني فحسب بل دفاعاً عن السلفية (الجزء الثاني)
لا دفاعاً عن الألباني فحسب بل دفاعاً عن السلفية (الجزء الثالث)
لا دفاعاً عن الألباني فحسب بل دفاعاً عن السلفية (الجزء الرابع)
=============================
الموضوع | الصفحة |
مسائل الاعتقاد وصفات الرب جل وعلا | 3 |
نسبة التأويل إلى الصحابة والتابعين وبيان عدم ثبوت ذلك عنهم | 5 |
كلام العلماء في مذهب ابن الجوزي في الصفات | 5 |
الخبر الوارد عن ابن عباس في تأويل قوله تعالى ( يوم يكشف عن ساق ) وبيان ضعف طرقه | 7 |
الجواب عنه بأن القراءة فيه غير القراءة الواردة هي الطرق السابقة وهي ( يوم تكشف ) وعلى هذه القراءة فلا وجه لإثبات التأويل | 13 |
فصل في بيان عدم ثبوت التأويل عن مجاهد بن جبر وسعيد بن جبير وغيرهم من أئمة السلف | 15 |
خبر مجاهد بن جبر وبيان علته | 15 |
خبر سعيد بن جبير وبيان علته | 16 |
خبر قتادة بن دعامة السدوسي ، وهو ثابت عنه ، إلا أنه موصوف بالقدر ، فلا عجب إن تأول | 17 |
خبر عكرمة وبيان علته | 17 |
تفصيل الكلام على حال يحيى بن أبي طالب | 18 |
خبر إبراهيم النخعي وبيان علته | 19 |
خبر الربيع بن أنس وبيان علته | 19 |
ما نسب إلى ابن عباس ومجاهد وقتادة ومنصور وابن زيد وسفيان من تأويل صفة اليد والجواب عنه | 21 |
إنكار الإمام أحمد على من يقول : إن اليد هي القوة | 22 |
بيان أن هذه الأخبار ضعيفة الأسانيد ، وأنها لا تقوم بها حجة ، وإن صحت عن بعضهم كقتادة ومنصور بن المعتمر وابن زيد فلا حجة في أقوالهم لمخالفة الصحيح الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك ، وعن السلف الصالح ، كما أن هذا التأويل لا يثبت عليهم نفي صفة اليد كما قد يتوهم | 22 |
إنكار الخطيب البغدادي على من يقول : إن اليد هي القدرة ، مع أن الخطيب منسوب إلى مذهب الأشعري ، وفيه نظر | 23 |
مما يدل على أنه لا حجة في الأقوال المخالفة أن من أوردها في تفسيره وهو ابن جرير لم يحتج بها ، بل صرح بإثبات صفة اليد في معتقده | 23 |
بيان أن الآثار الواردة عن ابن عباس ومجاهد في ذلك ضعيفة غير ثابتة | 25 |
ما نسب إلى ابن عباس وغيره من تأويل قوله تعالى ( فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا ) | 25 |
صفات الرب صفات ثبوتية ، وصفات سلبية ، وبيان معنى كل منهما | 26 |
بيان أن النسيان ليست من صفات الرب تعالى مع نسبتها إليه ، مما يدل على أن المراد بإضافتها إلى الرب أحد معانيها تقتضي الكمال له سبحانه وهو معنى ( الترك ) وهو من كمال عدله عز وجل | 26 |
نفي التأويل عند الإمام مالك | 28 |
بيان أن الطرق الواردة عنه في ذلك من رواية كاتبه حبيب بن أبي حبيب وهو موصوف بالكذب والوضع | 29 |
طريق آخر تالف لا يفيد سابقه إلا وهنا وسقوطا | 30 |
بيان أن الرواية عن أحمد في ذلك من طريق : حنبل بن إسحاق ، وهو صاحب غرائب ومفاريد وقد خالف جمهور أصحاب أحمد عنه | 31 |
ما نسب إلى الإمام أحمد من التأويل وبيان عدم ثبوت ذلك عنه | 31 |
تأويل آخر عن الإمام وبيان عدم ثبوته عنه | 36 |
تأويل ثالث عن الإمام ، وبيان عدم ثبوته عنه | 38 |
معنى التأويل | 38 |
تأويل نص بنص آخر على تأويل السلف لا يدخل ضمن التأويل المذموم وبيان مثال ذلك من كلام ابن عيينة | 39 |
تأويل رابع عن الإمام أحمد ، وبيان أنه ليس بتأويل مذموم ، إذ قد أوله بما ورد في ذات النص من صرف ظاهر المعنى إلى معنى آخر | 40 |
تصريح السقاف بمخالفته الأشعري إمامه وموافقته لأهل الاعتزال ، والرد عليه في ادعائه أن كتاب الإبانة من أول كتب الأشعري | 42 |
طعن السقاف الأثيم في كتب أئمة أهل السنة والجماعة أمثال : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، والخلال ، واللالكائي وغيرهم لمخالفتها لمذهبه الرديء | 44 |
بيان أن هذه الكتب والمصنفات إنما اعتمدت على ذكر أدلة المسائل من الكتاب والسنة وأقوال الصحابة وآثار التابعين وأئمة العلم في كل عصر ومصر | 46 |
تلفيق السقاف إسنادا مزورا لكتاب السنة لعبد الله بن أحمد للتشكيك في صحة نسبته إليه | 49 |
الجواب عن حديث ( يا ابن آدم مرضت فلم تعدني ) الذي احتج به السقاف على وجوب التأويل | 51 |
خلط السقاف بين التفويض والتأويل ، وبين تفويض المعنى وتفويض الكيف ليثبت التأويل عند السلف الصالح | 53 |
إثبات أن كلام الله تعالى بصوت والرد على من نفى ذلك | 58 |
إثبات الإمام أحمد الصوت للرب تعالى | 61 |
الرد على ملا علي القاري في اتهامه الحنابلة بإثبات الصوت وبيان أن هذه التهمة هي عين مذهب أحمد | 63 |
الكلام على حديث عبد الله بن أنيس في كلام الرب تعالى بصوت وإثبات صحته | 64 |
استهانة السقاف بالحافظ الذهبي ، وتحريفه للنقل عن أبي حاتم | 65 |
تحقيق القول في حال القاسم بن عبد الواحد وإثبات عدالته وضبطه | 65 |
بيان أن الحديث الذي أنكره الذهبي عليه في الميزان الحمل فيه على غيره من جهة ، ومن جهة أخرى فالنكارة فيه منتفية بتحقيق ضبط بعض ألفاظ المتن | 66 |
احتجاج البخاري وأحمد وإسحاق والحميدي بحديث ابن عقيل | 67 |
تحقيق عبد الله بن محمد بن عقيل ، وإثبات أن حديثه لا ينزل عن درجة الحسن | 67 |
تصحيح الإمام البخاري هذا الحديث في صحيحه وفي خلق أفعال العباد | 68 |
احتجاج الغماري بابن عقيل والنقل عنه في ذلك من أحد كتبه القديمة | 68 |
الرد على ابن حجر في ادعائه أن البخاري قد مرض هذا الحديث في الصحيح | 69 |
بيان أن ضعف هذا الطريق محتمل ، فيصح به التقوية على مذهب المتأخرين، وتحقيق الكلام في راويين لم يهتد المبتدع إلى تراجمهما | 71 |
الرد على الحافظ ابن حجر في ضبطه بعض ألفاظ حديث أبي سعيد الخدري على خلاف الراجح إثباتا لتأويله | 74 |
إثبات الكلام بحرف الله تعالى والرد على السقاف في نفيه ذلك | 76 |
الجواب عن الشبه التي أوردها السقاف في رد ذلك | 79 |
ادعاء السقاف أن القرآن حكاية وأنه ليس كلام الله على الحقيقة والرد عليه في ذلك | 81 |
مذهب أبي الحسن الأشعري في كلام الله القديم والقرآن الكريم | 86 |
بيان أن أبا الحسن الأشعري وإن كان قد تاب من بدعة الاعتزال إلا أنه ظل على مذهب ابن كلاب في مسألة القرآن | 86 |
لم يكن الأشعري صاحب علم بالسنة ، وإنما علمه بها كان مجملا بخلاف علمه بالكلام فقد مبرزا فيه | 87 |
إثبات ابن تيمية أن الأشعري وإن تاب فقد ظل في أقواله شيء من أصول الجهمية وموافقته للمعتزلة في بعض أصولهم | 87 |
تفطن بعض أئمة الحنابلة لهذه المسألة ونكيرهم عليه فيها | 88 |
حقيقة مذهب الأشعري في هذه المسألة موافقة أهل السنة في كلامهم على الإجمال ومخالفته لهم في التفصيل وموافقته للمعتزلة وابن كلاب | 88 |
إنكار أبو نصر السجزي عليه في ذلك في رسالته إلى أهل زبيد | 88 |
إنكار موفق الدين ابن قدامة عليه بشدة في مناظرته لبعض الأشاعرة وبيان حقيقة مذهب الأشعري | 90 |
بيان أن ما أثبته في مقالات الإسلاميين من أنه على مذهب أحمد في القرآن غير مقبول منه مع ما علم عنه من مخالفته لهذا المذهب عند التفصيل ، ثم من أين له أن يعرف أصول مذهب أحمد وهو صاحب كلام وليس هو من أصحابه ، ولا من المتذهبين على مذهبه | 90 |
ادعاء بعض الأشاعرة موافقتهم لمذهب أحمد في الكلام ثم ينسبون إليه قولا مخترعا رديئا ، ويشنعون على من نسب إليه مذهب أهل الحق من أهل السنة والجماعة والتمثيل لذلك بالعز بن عبد السلام الشافعي ، والنقل عنه بما يدل على ما ذكرناه | 90 |
بيان أن العز قد أثبت القول بالحكاية ونفي الصوت والحرف عن أبي الحسن الأشعري | 91 |
تساهل البعض بوصف أبي الحسن الأشعري بأنه إمام أهل السنة والجماعة وفيه من التغرير والتدليس والمبالغة الشيء الكثير ، لا سيما مع وفرة أئمة الحنابلة المتمسكين بالسنة واعتقاد السلف في عصره كالإمام البربهاري وقد كان من أشد الناس تمسكا بالسنة | 91 |
إثبات صفة النزول للرب عز وجل والرد على السقاف في نفيه ذلك | 91 |
حديث أبي هريرة في نزول الرب تعالى في ثلث الليل الآخر إلى السماء الدنيا ، وبيان أنه حديث متواتر | 93 |
طعن السقاف في هذا الحديث برواية شاذة عند النسائي | 93 |
بيان الوجه المحفوظ في هذه الرواية ، وهي ما احتوت على ذكر النزول | 94 |
ذكر مثال من تعالم هذا السقاف بما لا يعلمه ليقلل من شأن الشيخ الألباني | 97 |
احتجاج السقاف بحديث عثمان بن أبي العاص لنفي النزول عن الرب تعالى | 98 |
ذكر علة حديث عثمان بن أبي العاص | 99 |
النقل عن علي بن عمر الحربي في الإنكار على من ضبط هذا اللفظ على ما ضبطه به المبتدع | 101 |
محاولة أخرى للسقاف لإثبات تأويله بضبط بعض ألفاظ الحديث بخلاف ما ضبطه أئمة العلم ، وموافقته لابن حجر في ذلك | 101 |
مثال من تصرف عبد الله بن الصديق الغماري شيخ السقاف في كلام العلماء عند النقل عنهم ، وبيان ما يقع فيه هؤلاء المبتدعة من التدليس والغش للترويج لمذهبهم المبتدع | 103 |
ذكر من أثبت النزول للرب عز وجل من أهل العلم | 106 |
النقل عن مالك وسفيان بن عيينة وابن المبارك في إثبات النزول | 106 |
النقل عن إسحاق بن راهويه في إثبات النزول | 107 |
النقل عن أحمد في إثبات النزول | 107 |
النقل عن إسحاق بن منصور الكوسج في إثبات النزول | 108 |
إثبات صفة العلو للواحد القهار والرد على المبتدع في نفيه | 110 |
أدلة العلو من القرآن | 110 |
حديث معاوية بن الحكم في قصة الجارية | 112 |
أدلة العلو من السنة | 112 |
إعلال السقاف هذا الحديث الذي في مسلم بالشذوذ ، والرد عليه ، وبيان قلة علمه بالحديث ، وتدليسه في الإعلال | 113 |
النقل عن ابن المبارك في إثبات ذلك | 117 |
النقل عن الإمام مالك في إثبات ذلك | 117 |
أقوال أهل العلم الدالة على إثبات صفة العلو للواحد القهار | 117 |
النقل عن الحسن بن موسى الأشيب في إثبات ذلك | 118 |
النقل عن حماد بن زيد في إثبات ذلك | 118 |
النقل عن الإمام أحمد في إثبات ذلك | 118 |
معنى قول أهل السنة والجماعة ( إن الله في السماء ) | 119 |
طعن السقاف وشيخه الغماري في حماد بن سلمة للطعن في أحاديث الصفات | 121 |
اعتمادهم على قصة من رواية ابن الثلجي لتلفيق الطعن لحماد بن سلمة ، وبيان حال ابن الثلجي هذا وسقوط قصته | 121 |
البخاري لم يمتنع عن إخراج حديث حماد بن سلمة ، وإنما أخرج له تعليقا في الصحيح وله صفة الموصول | 123 |
اعتمادهم في الطعن عليه بحديث : (رأيت ربي جعدا أمرادا ) وبيان أن الحديث غير محفوظ عنه ، وإنما هو محفوظ من روايته ( رأيت ربي عز وجل ) | 125 |
طعن السقاف في محمد بن إسحاق بن يسار صاحب السير | 133 |
الجواب عما أورده السقاف من أسباب رد حديث ابن إسحاق | 135 |
بيان أن القصة في ذلك موضوعة لأنها من رواية الشاذكوني المتهم ، وفيها نكارة تدل على تلفيقها | 136 |
ما اعتمد عليه السقاف من الرواية عن يحيى القطان ، ووهيب بن خالد ومالك بن أنس وهشام بن عروة من تكذيب ابن إسحاق | 136 |
لا يصح عن مالك أنه كذب ابن إسحاق وأشد ما وصفه به أنه قال فيه : دجال من الدجاجلة ، وذلك لما وقع بينهم من الخلاف بسبب أن ابن إسحاق طعن في نسب مالك | 139 |
اعتذار البخاري عن تناول مالك من ابن إسحاق | 139 |
البخاري لم يذكر ابن إسحاق في كتابه الضعفاء | 140 |
نفي ابن عيينة التهمة عن ابن إسحاق | 140 |
رد إبراهيم بن المنذر الحزامي شيخ البخاري لجرح مالك لابن إسحاق بأنه جرح مبهم | 140 |
تصحيح ابن المديني لحديث ابن إسحاق ورده لجرح مالك | 140 |
بيان أن أحمد إنما طعن فيه لكثرة تدليسه لا لأجل ضبطه | 141 |
قول أحمد فيه : ( حسن الحديث ) و ( ثقة ) في الزهري | 141 |
إثبات رؤية الرب في الآخرة ، وتخبط السقاف في إثبات ذلك | 143 |
نقل الأشعري وهو من نسب السقاف نفسه إليه - الإجماع على أن المؤمنين يرون الله عز وجل يوم القيامة بأعين وجوههم | 145 |
تصريح اللقاني في ( شرح الجوهرة ) أن أحاديث الرؤية بلغت حد التواتر ، وهو الكتاب الذي يحث السقاف على قراءته | 145 |
طعن السقاف في السني بن السني عبد الله بن أحمد | 149 |
بيان تلبيس السقاف في تضعيفه لحديث السبحات الذي رواه مسلم والرد عليه في ذلك | 150 |
تشكيكه في صحة نسبة بعض أحاديث مسند أحمد إليه واتهامه الحنابلة بالدس في المسند | 154 |
نفيه صفة الضحك عن الله عز وجل ونسبته التأويل إلى الإمام البخاري والرد عليه في ذلك | 156 |
نفي ابن حجر وهو منسوب إلى الأشعرية - التأويل عن الإمام البخاري | 159 |
مراوغة السقاف في الاحتجاج بأحاديث الآحاد ليرد أحاديث الصفات التي لا توافق معتقده | 160 |
هذه الطرقة رأس شغب المبتدعة كما صرح الإمام أبو المظفر الصنعاني والنقل عنه في ذلك | 160 |
التعبير عن خبر الواحد أو خبر المتواتر أنه يفيد الظن واليقين من الإطلاقات المتأخرة المحدثة ، وإنما هو عند المتقدمين هل يفيد العلم والعمل أم لا | 160 |
أقوال العلماء في تثبيت قول الواحد وأنه يفيد العلم والعمل جميعا | 161 |
نسبة القول بعدم الاحتجاج بأحاديث الآحاد إلى القدرية والمعتزلة ، وتلفقه منهم بعض الفقهاء ممن ليس لهم قدم راسخ في العلم | 162 |
الجواب عن الأدلة التي أوردها السقاف لرد الاحتجاج بحديث الواحد | 163 |
ادعاؤه أن خبر الواحد ينبغي التثبت منه ولو كان راويه صحابيا ، وهذا مدخل للطعن في عدالة الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ، والرد عليه في ذلك ، وبيان ضعف الخبر الذي احتج به على ذلك | 168 |
الجواب عما ادعاه السقاف من نسبة مذهبه الرديء في مسألة الآحاد إلى بعض الأئمة المتبوعين | 171 |
النقل عن أحمد أنه كان يفسق من خالف خبر الواحد مع التمكن من استعماله | 174 |
الكلام على حديث ( فيم يختصم الملأ الأعلى يا محمد ) وبيان تدليسات السقاف وتلبيساته في تضعيفه له | 175 |
احتجاجه بكلام الحافظ الذهبي إعلال حديث آخر لإعلال هذا الحديث | 177 |
بيان أنه ما خرج الحديث لم يميز بين الطرق والمتابعات والمتون تدليسا على القارئ وإيهاما له بضعفه | 177 |
تفصيل من روى الحديث من الصحابة | 177 |
بتر السقاف لكلام الحافظ الذهبي حتى لا ينكشف تدليسه | 178 |
نقل الترمذي عن البخاري تصحيحه للحديث ، وكذا فعل الترمذي نفسه ، وأما السقاف فنقل عن الترمذي أنه قال ( حسن غريب ) وإنما ذكر هذا القول في حديث آخر غير هذا | 183 |
وصفه الترمذي بالتساهل وإحالته على شيخه عبد الله الغماري المسمى بـ ( الرد المحكم المتين علي كتاب القول المبين ) وهو كتاب قديم ، وفيه بحث مفحم لتلميذه في نقض دعوى تساهل الترمذي | 183 |
إثبات صفة الساق وصفة اليدين والرد عليه في نفيه لهما | 185 |
التعليق على لفظة الساق في حديث الساق | 186 |
بيان أن الإثبات لا يقتضي التشبيه لأن الاتفاق في الاسم لا يقتضي الاتفاق في الكيفية | 186 |
أدلة إثبات اليدين من الكتاب والسنة | 188 |
أقوال أهل العلم الدالة على إثبات صفة اليد لله تعالى | 190 |
تبرئة معاوية بن أبي سفيان مما نسب إليه من الزور والبهتان | 193 |
تصريحه بالانتقاص من معاوية بن أبي سفيان وشنه حربا ضروسا عليه في كتبه مما يدل على تشيعه الشديد ، ولربما رفضه | 193 |
الجواب عن الشبه والاتهامات التي أوردها ، وبيان فضل معاوية | 198 |
ذكر فضل معاوية عموما وخصوصا | 198 |
الجواب عن حديث ( لا أشبع الله بطنه ) وأنه من أحاديث المدح لا الذم | 199 |
الكلام على حديث ( اللهم اجعله هديا مهديا واهده واهد به ) وبيان صحته لذاته | 200 |
الرد على السقاف في إعلال هذا الحديث | 202 |
من فضائل معاوية اتفاق خليفتين وهما عمر وعثمان على توليته | 204 |
ثناء ابن عباس عليه ، ووصفه له بالفقه وبأولويته بالملك | 205 |
تضعيف ما نقل عن ابن إسحاق أنه قال لا يصح عن النبي في فضل معاوية شيء | 206 |
اتهامه معاوية بشرب الخمر ، وحاشاه أن يفعل ذلك والجواب عن ذلك وبيان تدليسه في نقل متن الحديث وإنما كان يشرب اللبن | 207 |
دعواه أن معاوية هو الذي سن للناس لعن علي بن أبي طالب والجواب عنه | 209 |
الجواب عن اتهامه لمعاوية بقتل حجر بن عدي | 212 |
لم يأمر معاوية بقتله إلا بعد أن شهد عليه الشهود بأنه ألب على عامله في العراق وحصب له على المنبر | 214 |
الجواب عن اتهامه لمعاوية بقتل عبد الرحمن بن خالد بن الوليد | 216 |
الجواب عما ذكره من ذم الحسن البصري لمعاوية بن أبي سفيان | 218 |
فتوى الإمام أحمد فيمن يطعن في معاوية بن أبي سفيان | 219 |
احتجاجه بمن تكلم في اعتقاده أمثال : ابن الجوزي والسيوطي والغزالي وابن حزم | 221 |
إنكار العلماء عليه كلامه في السنة والصفات | 222 |
مكاتبة أبو إسحاق العلثي له وإنكاره عليه ، وذكر بعض ما أنكره عليه | 222 |
اعتقاد أبي الفرج ابن الجوزي | 222 |
بيان أن الخطابي أيضا منسوب إلى الأشعرية وهو صاحب تأويل ، وإنكار العلثي عليه أيضا | 225 |
عيب عليه كثرة الأوهام والتصحيفات والجمع دون تحقيق أو تحرير | 226 |
اعتقاد أبي الفضل السيوطي | 226 |
شعره الذي يدعو فيه إلى التأويل والتفويض | 226 |
الكلام على كتابه إحياء علوم الدين | 227 |
دخول الغزالي في علم الكلام والجدل | 227 |
الغزالي غارق في بحار التأويل والاعتزال وقوله بتقديم العقل على النقل ، وقوله بالحكاية وبأن كلام الله تعالى معنى قائم بذاته | 227 |
اعتقاد أبي حامد الغزالي | 227 |
نقد ابن الصلاح للغزالي | 228 |
الأمر بحرق كتبه وما في كتبه من شذوذات | 228 |
مآخذ العلماء على الغزالي | 228 |
وقوع الغزالي في عمر بن الخطاب | 228 |
ادعاء السقاف أن ابن حزم صحيح العقيدة إلا أنه لا يعول عليه في الفروع ، فلا أدري كيف يرتضي كلامه في الاعتقاد ولا يرتضيه في الفقه | 229 |
اعتقاد ابن حزم الأندلسي | 229 |
دخول ابن حزم في كتب الفلاسفة | 230 |
كلام ابن تيمية وابن عبد الهادي فيه | 230 |
ترجمة شيخ الإسلام ابن تيمية من السير للحافظ الذهبي ، وذكر ثناء الذهبي عليه خلافا لما ادعاه السقاف | 232 |
مسائل الفقه والفروع | 239 |
الرد على السقاف في تصحيحه حديث أبي أمامة في الدعاء دبر المكتوبات | 241 |
ثبوت سماع أبي سلام ممطور من أبي أمامة | 242 |
نقد قوله بسنية التسبيح بالمسبحة | 244 |
السنة التسبيح بأنامل اليد اليمنى | 245 |
الأحاديث المرفوعة الواردة في فضل المسبحة وبيان ضعفها | 246 |
حديث أبي هريرة الآثار الواردة عن السلف في إباحة المسبحة وبيان ضعفها | 249 |
أثر أبي الدرداء | 251 |
أثر أبي سعيد | 252 |
أثر أبي هريرة | 252 |
أثر سعد بن أبي الوقاص | 252 |
أثر أبي صفية | 253 |
أثر فاطمة بنت الحسين بن علي | 253 |
الآثار الواردة في كراهة التسبيح بالمسبحة وبيان أن ضعفها أخف من ضعف الآثار الدالة على الاستحباب | 255 |
الرد عليه فيما ذكره من سنية قراءة الفاتحة بعد الدعاء | 257 |
بيان حال الحارث الأعور والرد على الغماري في توثيقه إياه | 261 |
أقوال المعدلين | 262 |
الجواب عن أقوال من عدله | 262 |
من تلبيسات الغماري في كتابه ( بيان نكث الناكث ) | 267 |
أقوال المجرحين | 272 |
طعن الغماري في الشعبي لتكذيبه الحارث الأعور والرد عليه | 274 |
الرد على السقاف في تجويزه هبة الفاتحة إلى الأموات وبيان جهله بالحكم على الأحاديث | 278 |
قوله ببطلان صلاة من مسح على جوربيه والرد عليه في ذلك | 286 |
ذكر الأحاديث الواردة في جواز المسح على الجوربين | 288 |
ذكر ما أعل به حديث المغيرة بن شعبة والجواب عن هذه العلل وإثبات صحة الحديث | 291 |
طريق آخر لحديث المغيرة لم أقف على من نبه عليه من أهل العلم في معرض الاحتجاج به | 297 |
الآثار الصحيحة الواردة عن الصحابة في جواز المسح على الجوربين | 302 |
من أجاز المسح على الجوربين من أهل العلم | 304 |
من قال المسح على الجوربين بمنزلة المسح على الخفين | 304 |
قول نافع مولى ابن عمر ، وقول إبراهيم النخعي | 304 |
استدلال الإمام أحمد بآثار الصحابة على جواز المسح على الجوربين والنقل عنه في ذلك | 305 |
قوله بسنية القنوت في صلاة الصبح والرد عليه في ذلك | 306 |
بيان ضعف الأخبار التي احتج لها على ذلك | 307 |
علل حديث أنس بن مالك في التزام القنوت في صلاة الصبح | 310 |
بيان حال أبي جعفر الرازي ، وتحقيق القول فيه | 312 |
الجواب عن الآثار التي احتج بها على سنية ذلك | 314 |
الآثار الصحيحة عن بعض الصحابة في المنع من التزام القنوت في صلاة الصبح لغير الحاجة أو في غير نازلة | 316 |
استحباب مسح الوجه باليدين بعد الفراغ من الدعاء والرد عليه في ذلك | 318 |
بيان ضعف زيادة الصلاة على النبي في دعاء القنوت | 325 |
ادعاؤه أن قنوت الوتر يكون في آخر ركعة من الوتر بعد الاعتدال ، والرد عليه في ذلك | 329 |
سبب اختيار السقاف لهذا القول تشيعه المفرط ، فهو مروي عن علي بن أبي طالب ولكنه مخالف للأحاديث الصحيحة المرفوعة | 330 |
الجواب عن الآثار التي أوردها في ذلك | 332 |
حكم سجود السهو لمن نسي القنوت في الفجر | 332 |
الجهر بدعاء القنوت للمنفرد | 333 |
سنية الجهر بالذكر الجماعي عقيب الصلاة والرد عليه في ذلك | 334 |
سنية التلفظ بالنية عند تكبيرة الإحرام والرد عليه في ذلك | 338 |
النية معناها القصد ومحلها القلب | 339 |
إنكار ابن عمر على من تلفظ بنية عند الإحرام | 341 |
الرد عليه في وصف من خالفه بالبدعة والتنطع وادعاء العلم | 342 |
بيان ضعف الأدلة التي احتج بها على ثبوت السنة القبلية للجمعة | 344 |
بيان تعريضه بالحافظ المزي | 349 |
بيان تدليسه في نقل كلام العلماء لإثبات مذهبه | 351 |
0 comments:
إرسال تعليق