بسم الله الرحمن الرحيم
عبث أهل الأهواء بتراث الأمة و وقيعتهم في علمائها
(( نظرة تطبيقية في كتب حسن بن علي السقاف ))حمل الكتاب من المكتبة الوقفية
الموضوع | الصفحة |
تحريف النصوص | 13 |
بتره ثلاث آيات من آيات المعية | 15 |
من أصول الكفر عند الأشاعرة التمسك بظواهر الكتاب والسنة | 15 |
بتر النصوص | 15 |
نص الإمام أحمد على أن هذا التحريف سبقت إليه الجهمية | 16 |
نقل مهم عن الآجري في تفسير آية المعية | 17 |
كلام مهم لابن تيمية عن إفادة ( مع ) إذا أطلقت أو قيدت | 20 |
نقل عن ابن عثيمين في هذه المسألة | 21 |
حديث الشريد بن سويد | 22 |
نص الشهرستاني على أن مذهب الدهماء من العرب الإقرار لله بالخالقية | 23 |
اعترف شيخ السقاف عبد الله الغماري بذلك | 23 |
حديث تجلي الرب | 25 |
كلام للشيخ أبو غدة في صحة تقسيم ابن تيمية وابن عبد الوهاب التوحيد إلى ثلاثة أقسام | 25 |
ثابت البناني أثبت من حميد في حديث أنس | 27 |
خلط بين القطان وابن القطان | 27 |
حديث في معاوية رضي الله عنه | 29 |
حديث ( الدعاء هو العبادة ) | 29 |
النصب في نظر السقاف | 31 |
علامة أهل البدع لمز أهل السنة بألقاب مختلفة | 31 |
تطاول السقاف على اعتقاد الأشاعرة فيما شجر بين الصحابة | 32 |
نقل عن البيجوري من شرحه لـ ( جوهرة التوحيد ) | 32 |
الأشعري والنووي والنبهاني يخالفون السقاف | 33 |
حامد المحضار جمع ما نقله ابن تيمية وابن القيم عن أهل السنة في آل البيت | 36 |
بتره ثلاثة عشر نصا للعلماء | 37 |
بتره قولا لابن عبد البر في إفادة خبر الواحد | 37 |
بتره كلاما للنووي حول حديث يحتج به المؤولة | 38 |
نقل مهم عن ابن عثمين حول الحديث | 39 |
بتره كلاما لابن جرير في علو الله على العرش | 40 |
نقول عن ابن جرير من تفسيره في علو الله | 41 |
ابن جرير يصرح بإثبات علو المكان | 43 |
بتره كلاما للذهبي عن لفظة ( بذاته ) | 44 |
تصريح أحمد الغماري بأن العقول مجمعة على استحالة وجود إله الأشعرية | 44 |
بتره كلاما للإمام أحمد عن حديث الصورة | 45 |
تصحيح عبد الله الغماري وأخيه عبد العزيز حديث الصورة | 46 |
بتره كلاما للذهبي في الحد لله | 47 |
موقف أهل السنة من الألفاظ المحدثة | 47 |
تلبيس السقاف في نصبه التعارض بين قول الذهبي ( وتعالى أن يحد أو يوصف ) وما قرره من الإمساك عن الخوض في الحد | 48 |
بتره كلاما للذهبي في مسألة اللفظ | 48 |
نقل عن الذهبي في تسلسل البدع في مسألة القرآن ومخالفته للأشعرية | 49 |
بتره عبارة في الجرح | 50 |
بتره كلاما للبيهقي في صفتي السمع والبصر | 51 |
بتره كلاما للخطابي | 51 |
ثناء البخاري على الإمام نعيم بن حماد | 52 |
بتره كلاما للحافظ ابن حجر | 53 |
ترجيح ابن حجر للتفويض على التأويل | 54 |
بطلان قول السقاف ( الحافظ أشعري مؤول بحق ) | 55 |
بتره كلام الفسوي في هلال بن أبي ميمونة ( راوي حديث الجارية ) | 55 |
متقدمو الأشاعرة وأسلافهم الكلابية يثبتون علو الله فوق سماواته | 56 |
بتره كلاما للقاضي عياض حول ظواهر نصوص العلو | 56 |
بتره نصوص شيخ الإسلام ابن تيمية | 57 |
تقريظ ابن حجر لكتاب ( الرد الوافر ) لابن ناصر الدين الدمشقي الشافعي | 57 |
التحريف الأول : كلام حكاه ابن تيمية عن المتكلمين من أهل الإثبات | 61 |
طائفتان تذم التشبيه | 63 |
التحريف الثاني : في كلام لابن تيمية في بيان من ذم المشبهة ، وهو كلام نفيس للغاية | 63 |
سبب عدول ابن تيمية نفي التشبيه إلى نفي التمثيل | 64 |
نقل عن ابن عبد البر في أن أهل البدع يسمون من أقر بالصفات مشبها | 64 |
كلام أحمد والسقاف في ( التشبيه ) من الإمعان في التيه عند السقاف | 65 |
تعليق مهم للذهبي على كلام ابن عبد البر | 65 |
كلام ابن تيمية عن حديث ( إن كرسيه وسع السماوات والأرض وإنه ليقعد عليه فيما يفضل منه إلا قدر أربع أصابع ) | 66 |
كلام ابن تيمية عن الحد | 67 |
كلام حكاه ابن تيمية على لسان طائفة من عسكر معاوية | 68 |
نصان من كلام ابن تيمية في إمامة علي رضي الله عنه وضلال من لم يربع به | 69 |
تصريح عبد الرحمن بن عبيد الله السقاف بأن سبب إفراده ابن تيمية باللوم والحسد والتعصب | 71 |
التحريف الأول : كلام لابن عبد البر حول إفادة أخبار الآحاد | 72 |
التلفيق بين النصوص | 72 |
التحريف الثاني : كلام لابن حجر من تهذيب التهذيب | 72 |
التحريف الثالث : كلام آخر لابن حجر حول مذاهب الناس في الصفات | 73 |
التحريف الرابع : كلام نقله شيخ الإسلام عن الدارمي في مسألة الحد | 75 |
التحريف الخامس كلام للحافظ ابن حجر | 76 |
التحريف السادس : في كلام للذهبي من كتابه ( بيان زغل العلم ) وعبث السقاف به في أكثر من موضع | 77 |
التحريف السابع : كلام نقله من كتاب الشيخ المحدث عبد الله الدويش | 79 |
التحريف التاسع : في كلام لتاج الدين السبكي | 81 |
ترجمة شيخ الإسلام الهروي | 81 |
التحريف الثامن : في كلام لابن عبد البر من كتابه ( الانتقاء ) | 81 |
ثناء التاج السبكي في ( طبقات الشافعية ) ووالده على الإمام ابن تيمية | 82 |
تصريح السقاف بأنه يمكن الضرب على بعض أحاديث الصحيحين إذا تبين فيها خلل | 84 |
إقحامه كلمات في أثناء النصوص | 85 |
التحريف الأول : في كلام لابن حجر من كتابه ( لسان الميزان ) | 85 |
التحريف الثاني : في كلام للقرطبي | 86 |
التحريف الثالث : في كلام لابن حجر من كتابه ( الإصابة ) | 86 |
التحريف الرابع : في كلام لابن عبد البر من كتابه ( الانتقاء ) | 87 |
رأي المحاسبي في مسألة اللفظ | 88 |
رأي ابن نصر في مسألة اللفظ | 89 |
أصحاب الشافعي أنكروا ما حكاه داود عن الشافعي في مسألة اللفظ | 90 |
إنزال الكلام عن موضعه | 91 |
عقيدة أبي عيسى الترمذي والخلال واحدة | 95 |
عقيدة الترمذي بنظر السقاف من الإمعان في التيه | 97 |
مراد ابن تيمية عن قول للترمذي هو من جنس تأويلات الجهمية | 98 |
الترمذي وابن تيمية متفقان على أن الله على عرشه وعلمه وقدرته في كل مكان | 98 |
كلام عبد العزيز الغماري حول دلالة الحديث ( لو دليتم بحبل لهبط على علم الله ) على علو الله تعالى | 98 |
الكذب | 102 |
المثال الأول : كذبه فيما نسب للإمام مالك من إنكار أحاديث الصفات | 102 |
تحديث الإمام مالك بأحاديث الصفات | 103 |
قول مالك في العلو والاستواء والصفات | 103 |
سبب إنكار مالك لأحاديث معينة من أحاديث الصفات | 104 |
المثال الثاني : كذبه فيما نسبه لابن تيمية من جواز إطلاق الجسم في حق الله تعالى | 106 |
المثال الثالث : كذبه على الإمام البخاري في مسألة اللفظ | 108 |
نقول من كتاب البخاري خلق أفعال العباد ترد فرية السقاف | 109 |
نص عن الذهبي في بيان مذهب البخاري | 111 |
ما نسبه البخاري للجهمية جعله السقاف قولا له | 111 |
نقل ابن حجر نصا مهما في المسألة عن البخاري من تاريخ بخارى لغنجار | 112 |
كذبه في دعواه أن الذهبي تراجع عن عقيدته الأولى التي تابع فيها ابن تيمية | 112 |
نقول من سير أعلام النبلاء في علو الله تعالى | 113 |
تصريح الذهبي في السير بأن كلام ابن خزيمة في العلو حق لا تحتمله نفوس كثير من المتأخرين | 116 |
الذهبي بث في كتابه السير قواعد ابن تيمية في توحيد الأسماء والصفات | 116 |
إحالة الذهبي في السير على كتابه ( العلو للعلي العظيم ) | 116 |
ذم الذهبي للتأويل الذي هو مذهب متأخري الأشاعرة | 118 |
قد يختلف الذهبي مع ابن تيمية في موقفه من المخالف | 119 |
ثناء الذهبي على أئمة أهل السنة الذين هم مجسمة عند السقاف | 119 |
احتجاج السقاف بإنكار الذهبي على من زاد لفظة ( بذاته ) | 120 |
الرد على زعم السقاف أن كلام الذهبي في مسألة الحد اختلف في كتابه الميزان عن السير | 122 |
كذبه في نسبة قول المتكلمين بعدم قبول أخبار الآحاد في العقائد للصحابة وأئمة السلف والمحدثين | 124 |
خطأ من نسب لكل من قال بإفادة خبر الآحاد الظن القول بعدم حجيته في الاعتقاد | 125 |
نقل مهم عن أبي المظفر السمعاني في المسألة | 125 |
حكاية ابن عبد البر الاتفاق على حجية خبر الواحد في الاعتقادات عن المختلفين في إفادته | 126 |
نسبة السقاف القول بظنية خبر الآحاد لابن حجر والرد عليه بما نقله هو نفسه عن الحافظ | 127 |
اختلاف الناس في إفادة خبر الواحد | 127 |
رد عبد الله الغماري ( شيخ السقاف ) على من قال : أحاديث الصحيحين لا تفيد العلم وهو رد على السقاف | 128 |
فائدة من كلام ابن حجر في الرد على من احتج بتوقف جماعة من الصحابة في خبر الواحد | 129 |
كذبه على البخاري في إفادة خبر الآحاد في العمليات دون الاعتقاديات | 130 |
الرد عليه من نسبة القول بظنية خبر الواحد للإمام الشافعي | 133 |
إعراض السقاف عن صريح كلام الشافعي وتعلقه بحجة مردودة ، ومناقشتها | 136 |
تحريف السقاف للنص الذي احتج به من كلام الشافعي | 137 |
قول الشافعي : لا يمكن أن يجمعوا على خلاف سنة | 139 |
خلاصة ما يتحصل من كلام الشافعي عن حالات الإجماع مع المعارض | 141 |
كلام للعلامة الشنقيطي عن ( ترتيب الأدلة ) | 142 |
كذبه على ابن عبد البر في حجية خبر الواحد في العقيدة | 143 |
نقل عن عبد الله الغماري يبين كذب تلميذه السقاف فيما نسبه للبخاري والبيهقي والمحدثين | 143 |
كذبه على الحافظ فيما نسبه له من اتهام ابن بطة بالوضع | 144 |
نص عن ابن حجر يخالف ما نسبه له السقاف | 145 |
جواب المعلمي عن الزيادة التي أنكرت على ابن بطة | 146 |
أقوال العلماء في ابن بطة | 147 |
كذبه في اتهامه حسين بن علي الأسود بسرقة حديث | 148 |
كذبه في فصل بعنوان ( ابن تيمية لم يكن مجاهدا قط خلافا لما يشيعه المتمسلفون ) | 150 |
اعتراف السنوسي بولع بعض أئمته بكلام الفلاسفة | 154 |
كذبه في تعيين راو في إسناد حديث معاوية بن الحكم ليتوصل إلى القول باضطرابه | 160 |
كذبه في نسبة كلام الدارمي لابن تيمية | 165 |
ثناء أحمد الغماري على مجموعة من كتب السلف والتي يعدها السقاف كتب تجسيم | 168 |
بيان وجه كلام الدارمي الذي استنكره السقاف وأسلافه المتجهمة | 168 |
قول السلف : إنما يدور كلام الجهمية أن ليس في السماء إله | 169 |
كذبه فيما نسبه لنسخ سنن الترمذي | 170 |
كذبه فيما نقله عن أبي حاتم في القاسم بن عبد الواحد | 171 |
كذبه فيما ادعاه من أن الإمام أحمد هجر البخاري وتركه | 172 |
عبث آخر بترجمة القاسم بن عبد الواحد | 172 |
دعواه أن ابن تيمية يمدح ويعظم أرسطو طاليس وغيره من فلاسفة اليونان وأنه وارث عقائدهم | 173 |
عبد الله الغماري شيخ السقاف يشهد لابن تيمية بالرد على الفلاسفة | 174 |
ما استشهد السقاف به محتجا على دعواه يثبت نقيض قصده | 174 |
اتباع الهوى | 177 |
احتجاجه بما لم يصح عن أحمد في تأويل المجيء | 179 |
احتجاجه بالضعيف وتقويته له | 179 |
إسناد هذه الرواية أبو عمرو بن السماك وقد جرحه الكوثري | 184 |
كلام أحمد الغماري في الكوثري | 185 |
احتجاجه بما لم يثبت عن البخاري في تأويل الضحك | 185 |
غضب الأشاعرة على المزي لما قرأ فصلا من كتاب البخاري (خلق أفعال العباد) | 187 |
احتجاجه بما روي عن الإمام مالك في تأويل النزول وهو شديد الضعف | 188 |
تهجمه على القاضي أبي يعلى بقصة ساقطة لا تثبت | 189 |
احتجاجه بمسند الربيع بن حبيب مسند الخوارج الإباضية | 192 |
احتجاجه بحديث في إسناده علي بن زيد بن جدعان الضعيف | 193 |
احتجاجه بما روى المتهم لوط بن يحيى | 193 |
تناقض السقاف في حماد بن سلمة | 194 |
تضعيف الكوثري للإمام حماد بن سلمة ورد تلميذه عبد العزيز الغماري عليه | 194 |
احتجاجه بما ذكر ابن المنير الإسكندري عن الإمام مالك وبينهما مفاوز تهلك فيها الضوامر | 196 |
إثبات العلو هو المعروف عند أصحاب مالك عنه | 197 |
قول مالك ( الله في السماء وعلمه في كل مكان لا يخلو منه شيء ) | 197 |
الجواب عن شبهة الجويني في نفي العلو من خمسة أوجه | 198 |
تضعيفه أثر ابن عباس في تفسير الكرسي | 201 |
رده الصحيح وتوهينه القوي | 201 |
اتهامه الإمام ابن أبي داود معتمدا على قول لا يصح | 203 |
اتهامه الحافظ الثقة محمد بن عثمان بن أبي شيبة بالكذب | 206 |
ابن عقدة ليس بعمدة فيما ينقل | 207 |
أحمد الغماري يبين سبب كلام الكوثري في محمد بن عثمان بن أبي شيبة | 208 |
جرحه وهب بن جرير وجعله علة في سند حديث | 209 |
ابن حبان متعنت في الجرح | 210 |
تحريف السقاف عبارة لأحمد في نفي السماع | 211 |
ليس من شرط الثقة أن يكون معصوما من الخطأ | 212 |
جرحه جرير بن حازم وجعله علة في سند حديث | 212 |
التضعيف النسبي للراوي | 213 |
من لم يحدث بعد الاختلاط لم يضره | 214 |
تناقض السقاف في المسألة السابقة | 216 |
الضعف العلمي | 219 |
المثال الأول : استنكاره أن أبا زرعة لا يروي إلا عن ثقة | 219 |
عدم الكتابة عن الشخص لا تعد جرحا دائما | 220 |
تمثيل السقاف برجلين لنقض ما قرره العلماء في أبي زرعة فلم يوفق | 222 |
قول أهل المصطلح ( إذا روى العدل عمن سماه لم يكن تعديلا ) لا يعارض اعتبارهم رواية الإمام الذي لا يروي إلا عن ثقة توثيقا | 222 |
الخليلي يطلق على الراوي عبارة ( متفق عليه ) ويريد العدالة لا رواية الشيخين له | 223 |
من أشنع فضائح السقاف نصبه التعارض بين وصف الراوي بالتدليس وكونه ثقة | 223 |
جهله بـ ( علم تخريج الأحاديث ) | 224 |
المثال الثالث : إعلاله حديثا في صحيح مسلم بحديث في مسند البزار | 225 |
مسند البزار مسند معلل ، ونصوص العلماء في ذلك | 225 |
حديث ( حيثما مررت بقبر كافر فبشره بالنار ) الراجح فيه الإسال | 226 |
زعمه أن قولهم ( ألفاظه مختلفة ) وصف للحديث بالاضطراب | 227 |
تحريفه لكلام ابن حجر ليجعله قائلا باضطراب حديث الجارية | 229 |
تفيسر عبارات الأئمة الأوائل بما اصطلح عليه المتأخرون | 230 |
استعمال ( ليس به بأس ) بمعنى ثقة تعبير شائع في كلام أهل المائة الثالثة | 232 |
هلال بن أبي ميمونة ثقة | 233 |
معنى قول أبي حاتم ( شيخ ) ويكتب حديثه | 233 |
جهل أهل الكلام أئمة السقاف في علم الحديث باعتراف أتباعهم : الكوثري وعبد الله الغماري | 234 |
جهله بسيرة أبي الحسن الأشعري - الذي ينتسب إليه كذبا وزورا - وتاريخ رجوعه عن مذهب المعتزلة | 234 |
نص ابن عساكر على أن سنة ثلاثمائة تاريخ رجوع أبي الحسن إلى مذهب أهل السنة | 236 |
تصحيف قديم وقع في تاريخ وفاة ابن سريح | 236 |
خلطه بين السهروردي المنحل والسهروردي العالم | 237 |
عدم معرفته الإسفراييني الذي ينقل عنه ابن القيم | 239 |
زعمه أن السلف ليس لهم مذهب واحد في العقيدة | 240 |
نص عبد الله الغماري على أن مذهب السلف التفويض ومذهب الخلف التأويل | 241 |
نقل عن أحمد الغماري في ضلال الأشاعرة ومخالفتهم للسلف | 241 |
تصريح إمام الحرمين الجويني بإضراب السلف عن التأويل | 242 |
تأكيد الحافظ ابن حجر على ما قاله الجويني | 242 |
ما احتج به السقاف لإثبات التأويل عن السلف لا يصح إما إسنادا أو استدلالا | 243 |
زعمه أن تفسير العلماء للنسيان المضاف إلى الله في قوله تعالى ( فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا ) بالترك ، يدل على ورود التأويلعن السلف | 243 |
زعمه أن ( أيد ) في قوله تعالى ( والسماء بنيناها بأيد) جمع يد | 244 |
السخرية والهزء والسباب والتنقص للعلماء | 249 |
سخريته بالحافظ الإمام ابن كثير | 249 |
اتهام العلامةا لقاضي ابن أبي العز بالكذب | 250 |
حكمه على قول ابن المبارك بالكفر | 250 |
تهكمه بالحافظ الذهبي | 250 |
تنقصه للأشعري وابن خزيمة | 251 |
نقل مهم عند عبد الله الغماري في بطلان تأويل الاستواء بالاستيلاء | 252 |
تغال وغرور في خطابه لابن حجر | 253 |
التعالي والغطرسة على الإمام ابن جرير | 253 |
رميه شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن قيم الجوزية بالمزاجية وقلب الحقائق والكذب | 254 |
نعت لإمام أهل السنة أحمد بن حنبل بالهوى والتشهي ضد مخالفيه | 254 |
شهادة الغماريين لابن تيمية وتلميذه ابن القيم بالعلم والحفظ والإفادة | 255 |
تحريف للسقاف في كتاب شيخه عبد العزيز الغماري ( بيان نكت الناكت ) لما أعاد طبعته | 255 |
تفضيل أحمد الغماري لابن تيمية على السبكي الوالد | 255 |
استطالته في أعراض مخالفيه من المعاصرين ورميهم باللهث وراء الدراهم | 256 |
تنقصه للعلامة السهسواني الهندي والرد عليه بكلام شيخه عبد الله الغماري | 258 |
غرائب ألفاظ السباب في استطالته على العلامة الألباني | 259 |
الود والاحترام الذي يكنه السقاف للرافضة | 260 |
استشهاد السقاف بكلام الشيرازي أن من لم يكن أشعريا فهو كافر | 260 |
السقاف يعتبر قول الإباضية في تكفير مرتكب الكبيرة قولا سائغا لا يوجب تضليلا | 261 |
تصريح عبد الوهاب السبكي بأن جميع نصوص الصفات سبب في الإضلال | 263 |
كراهيته لكتب السلف والطعن فيها وفي مؤلفيها | 263 |
القدح في صحتها وثبوتها إلى مؤلفيها ومن الكتب التي سلط عليها هذا المعول : السنة لعبد الله بن أحمد ، والرؤية للدارقطني والرد على الجهمية لأحمد | 264 |
العلماء الذين نسبوا كتاب السنة إلى عبد الله بن أحمد | 264 |
ثلاثة أسانيد لكتاب السنة لعبد الله بن أحمد غير إسناد النسخة المطبوعة | 265 |
الرؤية للدارقطني | 265 |
أبو طالب العشاري ثقة ، وكلام العلماء فيه | 266 |
إيهام السقاف لقرائه أن الذهبي ضعف ثبوت كتاب الرؤية ، والرد عليه | 267 |
بتر السقاف كلام الذهبي عن كتاب ( الرد على الجهمية ) للإمام أحمد | 268 |
رد ابن القيم على من طعن في إسناد ( الرد على الجهمية ) | 269 |
المعول الثاني : زعمه أن بعض الكتب قد رجع مؤلفوها عنها ، ومن هذه الكتب كتاب ( العلو العلي العظيم ) للذهبي ، وكتاب التوحيد لابن خزيمة | 270 |
الشبهة الأولى التي احتج بها على رجوع ابن خزيمة ومناقشتها | 271 |
أوائل الأشاعرة وأسلافهم الكلابية ينكرون تأويل الاستواء بالاستيلاء | 274 |
تبرأ ابن خزيمة من كل قول ينسبه له أهل الكلام يخالف ما في كتبه | 275 |
الشبهة الثانية التي احتج بها السقاف على رجوع ابن خزيمة ومناقشتها | 278 |
المعول الثالث : وصفه كتب السنة بأقبح الصفات وأبشعها | 279 |
من أقبح صيغ هذا المعول قوله ( كتاب شرك ) | 280 |
ثناء أحمد الغماري على كتاب التوحيد لابن خزيمة ، ورده على الكوثري | 280 |
وصفه للكتاب بعدم الفائدة ، وقد سلط هذا المعول على كتاب واحد وهو شرح السنة للبغوي | 282 |
المعول السادس : اتهام الأئمة بالتقصير في التحقيق من توفر شروط الصحة | 283 |
المعول الخامس : الطعن في في عدالة مؤلفي الكتب | 283 |
اتهام ابن بطة بالوضع | 283 |
0 comments:
إرسال تعليق