قَالَ أَبُو القَاسِمِ الأَصْبَهَانِيُّ-رَحِمَهُ اللهُ-(ت535):"قَالَ بَعْضُ العُلَمَاءِ:"أَوَّلُ فَرْضٍ فَرَضَهُ اللهُ-تَعَالَى-عَلَى خَلْقِهِ مَعْرِفَتُهُ؛فَإِذَا عَرَفَهُ النَّاسُ عَبَدُوْهُ؛قَالَ اللهُ-تَعَالَى-:"فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا اللهُ"[محمد:19]؛فَيَنْبَغِي لِلْمُسْلِمِيْنَ أَنْ يَعْرِفُوْا أَسْمَاءَ اللهِ،وَتَفْسِيْرَهَا؛فَيُعَظِّمُوْا اللهَ حَقَّ عَظَمَتِهِ".
قَالَ:"وَلَوْ أَرَادَ رَجُلٌ أَنْ يَتَزَوَّجَ إِلَى رَجُلٍ أَوْ يُزَوِّجَهُ أَوْ يُعَامِلَهُ طَلَبَ أَنْ يَعْرِفَ اسْمَهُ وَكُنْيَتَهُ وَاسْمَ أَبِيْهِ وَ جَدِّهِ،وَسَأَلَ عَنْ صَغِيْرِ أَمْرِهِ وَكَبِيْرِهِ؛فَاللهُ الذِي خَلَقَنَا وَرَزَقَنَا،وَنَحْنُ نَرْجُو رَحْمَتَهُ،وَنَخَافُ مِنْ سَخَطِهِ أَوْلَى أَنْ نَعْرِفَ أَسْمَاءَهُ،وَنَعْرِفَ تَفْسِيْرَهَا"ا.هـ."الحجة في بيان المحجة"1/122.
قَالَ:"وَلَوْ أَرَادَ رَجُلٌ أَنْ يَتَزَوَّجَ إِلَى رَجُلٍ أَوْ يُزَوِّجَهُ أَوْ يُعَامِلَهُ طَلَبَ أَنْ يَعْرِفَ اسْمَهُ وَكُنْيَتَهُ وَاسْمَ أَبِيْهِ وَ جَدِّهِ،وَسَأَلَ عَنْ صَغِيْرِ أَمْرِهِ وَكَبِيْرِهِ؛فَاللهُ الذِي خَلَقَنَا وَرَزَقَنَا،وَنَحْنُ نَرْجُو رَحْمَتَهُ،وَنَخَافُ مِنْ سَخَطِهِ أَوْلَى أَنْ نَعْرِفَ أَسْمَاءَهُ،وَنَعْرِفَ تَفْسِيْرَهَا"ا.هـ."الحجة في بيان المحجة"1/122.





Selected Sites
Videos Section
Audios Section
Selected Books
Selected Articles







0 comments:
إرسال تعليق