بسم الله الرحمن الرحيم
الاشاعرة وتوحيد الالوهية
هذا موضوع يخصص لمفهوم الالوهية عند الاشاعرة سلبا أو إيجابا
والغرض منه تفسير استفحال عبادة القبور عند الاشاعرة بعد تفشي الصوفية فيهم
فمن بنى عقيدته على علم المنطق الارسطي الوثني عوقب بتفشي عبادة القبور الوثنية
قال ابن فورك: ((وفسر الإلهية-يعني أبو الحسن الأشعري قبل رجوعه- بأنها هي قدرته على اختراع الجواهر والأعراض وذكر أن ذلك أسد الأقاويل في معنى الإله!!)) المقالات ص48 وقد نقله كثير من الأشاعرة وارتضوه
خصوصا (1/143-212)
تفحص فهرس الكتاب , حمل الكتاب الجزء 1 , الجزء 2
مقارنة بين تفسيري الطبري والجلالين في توحيد الالوهية
تقييدات :
لماذا لا نجد التوسل بالاموات (سؤالهم) في كتابات أبي الحسن الاشعري ؟
في كتب الباقلاني والقرطبي وابن فورك ؟
بل والطحاوي الذي تزعمون أنكم تدرسون عقيدته وانتم في الواقع تحرفونها !
وأين توسل الشافعي وأحمد ومالك و البخاري ومسلم بالاموات أيها المبتدعة ؟
لا نريد قصص وروايات موضوعة وأخرى مظلمة أو تحريفات مفضوحة مثل تجويز أحمد التوسل برسول الله صلى الله عليه وسلم (في احدى الروايات عنه) وليس الاستغاثة به (يعني ليس سؤاله صلى الله عليه وسلم) !
(الفلاسفة سلف أهل الكلام القبوريون) *
الأمر الخامس : في تحقيق أن فلاسفة اليونان كانوا قبورية أجلادا
لقد صرح الرازي (606هـ) بأن فلاسفة اليونان كانوا يستمدون الفيوض من القبور وأهلها إذا اعترتهم مشكلة من المشكلات وكان الفلاسفة من تلاميذ أرسطو إذا دهمتهم نازلة - ذهبوا إلى قبره للحصول على المدد والفيض ، وهكذا يعبدون القبور وأهلها ؛ ( الجزء رقم : 1)- -ص 417- كعادة قبورية هذه الأمم ، قلت : هذا الرازي من أعظم أئمة القبورية ولا سيما الكوثري والكوثرية .
فإن الكوثري ينهل من قبورياته المستنقعات ، ويعتمد على بحوثه الكلامية غاية الاعتماد ، حتى نقل كلامه عن هذه الصفحة من مطالبه ويقول : إن الأئمة : الرازي والتفتازاني والجرجاني من كبار أئمة أصول الدين الذين يفزع إليهم في المشكلات ومعرفة الإيمان والكفر والتوحيد والشرك ، معظمًا كتاب المطالب العالية .
والفلاسفة اليونانية الوثنية المشركة من أعظم السلف للديوبندية في الاستفاضة من القبور !؟! .
المصدر : جهود علماء الحنفية في إبطال عقائد القبورية المؤلف شمس الدين الأفغاني
الاشاعرة وتوحيد الالوهية
هذا موضوع يخصص لمفهوم الالوهية عند الاشاعرة سلبا أو إيجابا
والغرض منه تفسير استفحال عبادة القبور عند الاشاعرة بعد تفشي الصوفية فيهم
فمن بنى عقيدته على علم المنطق الارسطي الوثني عوقب بتفشي عبادة القبور الوثنية
قال ابن فورك: ((وفسر الإلهية-يعني أبو الحسن الأشعري قبل رجوعه- بأنها هي قدرته على اختراع الجواهر والأعراض وذكر أن ذلك أسد الأقاويل في معنى الإله!!)) المقالات ص48 وقد نقله كثير من الأشاعرة وارتضوه
كتاب: منهج أهل السنة والجماعة ومنهج الأشاعرة في توحيد الله تعالى
تأليف خالد بن عبداللطيف بن محمد نور خصوصا (1/143-212)
تفحص فهرس الكتاب , حمل الكتاب الجزء 1 , الجزء 2
مقارنة بين تفسيري الطبري والجلالين في توحيد الالوهية
تقييدات :
لماذا لا نجد التوسل بالاموات (سؤالهم) في كتابات أبي الحسن الاشعري ؟
في كتب الباقلاني والقرطبي وابن فورك ؟
بل والطحاوي الذي تزعمون أنكم تدرسون عقيدته وانتم في الواقع تحرفونها !
وأين توسل الشافعي وأحمد ومالك و البخاري ومسلم بالاموات أيها المبتدعة ؟
لا نريد قصص وروايات موضوعة وأخرى مظلمة أو تحريفات مفضوحة مثل تجويز أحمد التوسل برسول الله صلى الله عليه وسلم (في احدى الروايات عنه) وليس الاستغاثة به (يعني ليس سؤاله صلى الله عليه وسلم) !
الفلاسفة اليونانيون يسألون المدد
والصوفية الاشاعرة يسألون المدد أيضا(الفلاسفة سلف أهل الكلام القبوريون) *
الأمر الخامس : في تحقيق أن فلاسفة اليونان كانوا قبورية أجلادا
لقد صرح الرازي (606هـ) بأن فلاسفة اليونان كانوا يستمدون الفيوض من القبور وأهلها إذا اعترتهم مشكلة من المشكلات وكان الفلاسفة من تلاميذ أرسطو إذا دهمتهم نازلة - ذهبوا إلى قبره للحصول على المدد والفيض ، وهكذا يعبدون القبور وأهلها ؛ ( الجزء رقم : 1)- -ص 417- كعادة قبورية هذه الأمم ، قلت : هذا الرازي من أعظم أئمة القبورية ولا سيما الكوثري والكوثرية .
فإن الكوثري ينهل من قبورياته المستنقعات ، ويعتمد على بحوثه الكلامية غاية الاعتماد ، حتى نقل كلامه عن هذه الصفحة من مطالبه ويقول : إن الأئمة : الرازي والتفتازاني والجرجاني من كبار أئمة أصول الدين الذين يفزع إليهم في المشكلات ومعرفة الإيمان والكفر والتوحيد والشرك ، معظمًا كتاب المطالب العالية .
والفلاسفة اليونانية الوثنية المشركة من أعظم السلف للديوبندية في الاستفاضة من القبور !؟! .
المصدر : جهود علماء الحنفية في إبطال عقائد القبورية المؤلف شمس الدين الأفغاني
* مدار الكلام على القبوريين من أهل الكلام لا عليهم جميعا فليس كل متكلم قبوري فالمعتزلة ليسوا قبوريين
للفائدة :
إعترافات أشعرية في بيان حقيقة التوحيد الذي أرسل الله به رسله عليهم السلام
للفائدة :
إعترافات أشعرية في بيان حقيقة التوحيد الذي أرسل الله به رسله عليهم السلام
0 comments:
إرسال تعليق