كتب في منتدى (##) حول رد (سعيد فودة ) على ( السقاف ما يلي :
(المؤيد الأشعري 19/10/2006 - 20:20 مشاركة #17
عضو بارز
المجموعة: عضو
المشاركات: 740
التسجيل: 04/02/2005
رقم العضوية: 102
نعم يجب إحترام العلماء ويجب على الفودة إحترام العلامة الشريف حسن السقاف وذلك لأن السيد السقاف يفوقه علما وفقها، بينما الفودة يمتاز بالتمنطق كما هو ظاهر من كتبه .
والفودة لا نعده من العلماء لضعفه في علوم الشرعية، والحمد لله أن هناك من اكتشف هذا الأمر منه من غير أن أتكلم في أمر سعيد فودة، لأنني قد هممت أن أتكلم في أمره منذ فترة طويلة ولكنني أحجمت وترددت عن ذلك.
أغلب الإخوة الأشعرية من أمثاله يتميزون بالتمنطق في مواجة الوهابية والتطنُّز عليهم، ونرى فيهم الضعف المزري في الحديث بشكل واضح، فلا يجيد منهم أن يميز الخبيث من الطيب، فتجد الوهابي يقول أنا أقول قال الله وقال الرسول وهذا الملحد في الصفات يتمنطق ويقول بقول الفلاسفة أرسطو طاليس وطنطون ولا أدري من.
تقاعس الأشعرية عن العلوم الشرعية والنهوض في مواجهة الوهابية والمد الوهابي، مما جعل الوهابية يكتسحون الساحات، وأصبح لهم الصيت البعيد، وقلبوا الموازين، بينما الأشعرية في سبات عميق ، وللأسف هناك من يتزلف للوهابية ويصف رموزهم بأنهم شيوخ الإسلام ومجددي التوحيد ولهم سلف في هذا الأمر هو أبو الحسن الأشعري وقصته مع البربهاري معروفة !!! أمرٌ عجيب!!
ولم ينهض أحد من الأشعرية إلا المجدين والمجددين أهل نظر وهم معودوين بالعلوم الشرعية بعيدون عن التمنطق والمنطق، كألمثال محمد بن عربي التباني، ومحمد زاهد الكوثري، ومحمد رضا خان البريلوي، وحبيب الرحمن الأعظمي ، والسادة آل الغماري ، والسيد حسن السقاف ، والشيخ الجليل حسن بن فرحان المالكي، والشيخ عيسى المانع، ومحمد بن علوي المالكي، ومحمود سعيد ممدوح، وعبد الله الهرري الحبشي، ويوسف الرفاعي، ومحمد زكي إبراهيم رضي الله عنهم ونفعنا الله بعلومهم
شيوخ وعلماء معدودين بالنسبة النظر إلى السواد الأعظم الخاملين، وهم غثاء كغثاء السيل - أسأل الله أن ينير بصائرهم - أما فيما سبق في أول مد للوهابية تصدى لهم الكوثري ولم يتقوقع وكذلك وابن عربي التباني والبريلوي واحمد الغماري ولولا الله ثم هؤلاء الأخيار لما قامت للأشعرية قائمة.
ثم المنهج الأشعري فالحقيقة عدم التعصب لشيء أسمه منهج الأشعرية لأنه منهج غير واضح هذا أولا ...
ثانيا: هناك من خالفه ولهم ميل للإعتزال .
ثالثا: منهم من أنكر صفة البقاء أن تكون صفة قديمة قائمة بداته تعالى .
رابعأ: القول في الصفات هل هي عين الذات أو غير الذات وحجة الإسلام وإمام الحرمين يميلان للمعتزلة في هذا الباب .
وأخيرًا: ما رايت من العلماء السابقين عملوا بهذه المتون وأقفلوا عقولهم بالأقفال الحديدية التي يملأها الصدأ ـ رضي الله عنهم.
فلا أرى التضليل والتفسيق لأن كل منهم له دليل وسلف يوافقه ولم يتكلم من فراغ، ولم يكن السيد الشريف السقاف بدعا في هذا الأمر ، فكما نسكت عن هؤلاء ونقول أنهم شيوخ أشعرية وننكب على موائد كتبهم ونتدارسها عند الشيوخ الأفاضل، وننكل مما أفاض الله إليهم من فيوضات وفتوحات، كذلك الحال يقع مع السيد الشريف حسن السقاف نفعنا الله بعلمه .
أرى الهجوم الكاسح على السيد السقاف من قبل من يهون سعيد فودة أو يتتلمذون على يديه بينما هناك شيوخ أفاضل هم على رأي السيد السقاف وقد ذكرت منهم أعلاه وهناك غيرهم ما رأيت سعيدًا أو ممن يهوونه سعيدًا تجرأوا بمثل جرأتهم على السيد الشريف السقاف.
وأذكر أنني تكلمت في هذا مرارا في أغلب المنتديات التي أشارك فيها، والكل يعرف رأيي في السيد حسن السقاف لأنني غالبا ما أميل إليه وهذا واضح من خلال بصمتي في هذا المنتدى الموقر )
اظن هذه شهادة من أشعري على ضلال الاشاعرة
(المؤيد الأشعري 19/10/2006 - 20:20 مشاركة #17
عضو بارز
المجموعة: عضو
المشاركات: 740
التسجيل: 04/02/2005
رقم العضوية: 102
نعم يجب إحترام العلماء ويجب على الفودة إحترام العلامة الشريف حسن السقاف وذلك لأن السيد السقاف يفوقه علما وفقها، بينما الفودة يمتاز بالتمنطق كما هو ظاهر من كتبه .
والفودة لا نعده من العلماء لضعفه في علوم الشرعية، والحمد لله أن هناك من اكتشف هذا الأمر منه من غير أن أتكلم في أمر سعيد فودة، لأنني قد هممت أن أتكلم في أمره منذ فترة طويلة ولكنني أحجمت وترددت عن ذلك.
أغلب الإخوة الأشعرية من أمثاله يتميزون بالتمنطق في مواجة الوهابية والتطنُّز عليهم، ونرى فيهم الضعف المزري في الحديث بشكل واضح، فلا يجيد منهم أن يميز الخبيث من الطيب، فتجد الوهابي يقول أنا أقول قال الله وقال الرسول وهذا الملحد في الصفات يتمنطق ويقول بقول الفلاسفة أرسطو طاليس وطنطون ولا أدري من.
تقاعس الأشعرية عن العلوم الشرعية والنهوض في مواجهة الوهابية والمد الوهابي، مما جعل الوهابية يكتسحون الساحات، وأصبح لهم الصيت البعيد، وقلبوا الموازين، بينما الأشعرية في سبات عميق ، وللأسف هناك من يتزلف للوهابية ويصف رموزهم بأنهم شيوخ الإسلام ومجددي التوحيد ولهم سلف في هذا الأمر هو أبو الحسن الأشعري وقصته مع البربهاري معروفة !!! أمرٌ عجيب!!
ولم ينهض أحد من الأشعرية إلا المجدين والمجددين أهل نظر وهم معودوين بالعلوم الشرعية بعيدون عن التمنطق والمنطق، كألمثال محمد بن عربي التباني، ومحمد زاهد الكوثري، ومحمد رضا خان البريلوي، وحبيب الرحمن الأعظمي ، والسادة آل الغماري ، والسيد حسن السقاف ، والشيخ الجليل حسن بن فرحان المالكي، والشيخ عيسى المانع، ومحمد بن علوي المالكي، ومحمود سعيد ممدوح، وعبد الله الهرري الحبشي، ويوسف الرفاعي، ومحمد زكي إبراهيم رضي الله عنهم ونفعنا الله بعلومهم
شيوخ وعلماء معدودين بالنسبة النظر إلى السواد الأعظم الخاملين، وهم غثاء كغثاء السيل - أسأل الله أن ينير بصائرهم - أما فيما سبق في أول مد للوهابية تصدى لهم الكوثري ولم يتقوقع وكذلك وابن عربي التباني والبريلوي واحمد الغماري ولولا الله ثم هؤلاء الأخيار لما قامت للأشعرية قائمة.
ثم المنهج الأشعري فالحقيقة عدم التعصب لشيء أسمه منهج الأشعرية لأنه منهج غير واضح هذا أولا ...
ثانيا: هناك من خالفه ولهم ميل للإعتزال .
ثالثا: منهم من أنكر صفة البقاء أن تكون صفة قديمة قائمة بداته تعالى .
رابعأ: القول في الصفات هل هي عين الذات أو غير الذات وحجة الإسلام وإمام الحرمين يميلان للمعتزلة في هذا الباب .
وأخيرًا: ما رايت من العلماء السابقين عملوا بهذه المتون وأقفلوا عقولهم بالأقفال الحديدية التي يملأها الصدأ ـ رضي الله عنهم.
فلا أرى التضليل والتفسيق لأن كل منهم له دليل وسلف يوافقه ولم يتكلم من فراغ، ولم يكن السيد الشريف السقاف بدعا في هذا الأمر ، فكما نسكت عن هؤلاء ونقول أنهم شيوخ أشعرية وننكب على موائد كتبهم ونتدارسها عند الشيوخ الأفاضل، وننكل مما أفاض الله إليهم من فيوضات وفتوحات، كذلك الحال يقع مع السيد الشريف حسن السقاف نفعنا الله بعلمه .
أرى الهجوم الكاسح على السيد السقاف من قبل من يهون سعيد فودة أو يتتلمذون على يديه بينما هناك شيوخ أفاضل هم على رأي السيد السقاف وقد ذكرت منهم أعلاه وهناك غيرهم ما رأيت سعيدًا أو ممن يهوونه سعيدًا تجرأوا بمثل جرأتهم على السيد الشريف السقاف.
وأذكر أنني تكلمت في هذا مرارا في أغلب المنتديات التي أشارك فيها، والكل يعرف رأيي في السيد حسن السقاف لأنني غالبا ما أميل إليه وهذا واضح من خلال بصمتي في هذا المنتدى الموقر )
اظن هذه شهادة من أشعري على ضلال الاشاعرة
---
0 comments:
إرسال تعليق